ليكيب نيوز
الاربعاء 7 ماي 2025
في لحظة حاسمة وأمام أعين العالم، أحرز المدافع فرانشيسكو أتشيربي هدف التعادل الثمين لإنتر ميلان أمام برشلونة، لكن هذا الهدف لم يكن مجرد نقطة تحوّل في المباراة، بل تتويجاً لقصة إنسانية ملهمة.
أتشيربي، الذي سبق أن تغلب على مرض السرطان قبل سنوات، عاد بقوة إلى الملاعب متحدياً المرض والإصابات، ليصبح أحد أبرز ركائز دفاع إنتر. هدفه في مرمى برشلونة في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا لم يكن فقط لحظة مجد رياضي، بل رمزٌ للصبر والإصرار والانتصار على المحن.
رسالة أتشيربي تتجاوز المستطيل الأخضر: لا شيء مستحيل أمام العزيمة، حتى من سرير المرض يمكن للإنسان أن يعود ويصنع الفارق في أكبر الليالي.