Close Menu
L'équipe News
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    اخر الاخبار
    • فوز ثمين لبوتافوغو وتعادل بالميراس في كأس العالم للأندية 2025
    • السعودية تفتتح مشوارها في الكأس الذهبية بفوز صعب على هايتي
    • ريال مدريد يستعد لمواجهة الهلال السعودي في كأس العالم للأندية تحت قيادة تشابي ألونسو
    • خريبكة تحتضن فعاليات الدورة الرابعة للمعرض الجهوي للاقتصاد الاجتماعي والتضامني
    • نهضة بركان يتخطى الجيش الملكي بركلات الترجيح ويتأهل لنصف نهائي كأس العرش
    • “ها وليدي”.. عودة فنية قوية لجايلان بروح وطنية مغربية
    • فلاح يفارق الحياة في حادث مأساوي أثناء استخدام “الكوكوط”
    • “جهة بني ملال-خنيفرة تُسجل أعلى معدل في التعليم العمومي بفضل ياسر”
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    L'équipe NewsL'équipe News
    إشترك الآن
    • الانشطة الملكية
    • سياسة
    • رياضة
    • مجتمع مدني
    • حوادث
    • اقتصاد
    • فن وثقافة
    • أخبار وطنية
    • اخبار دولية
    • اخبار المشاهير
    L'équipe News
    الانشطة الملكية

    جلالة الملك يوجه رسالة إلى المشاركين في الندوة الوطنية المخلدة للذكرى الستين لإحداث البرلمان المغربي

    lequipenews.malequipenews.maيناير 17, 2024لا توجد تعليقات6 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الملك محمد السادس بالبرلمان 850x560
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وجه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، رسالة إلى المشاركين في الندوة الوطنية المخلدة للذكرى الستين لإحداث البرلمان المغربي، التي افتتحت أشغالها اليوم الأربعاء بالرباط.

    وفي ما يلي نص الرسالة الملكية السامية التي تلاها رئيس مجلس النواب، السيد راشيد الطالبي العلمي. “الحمد لله، والصلاة والسلام على مولانا رسول الله وآله وصحبه.

    السيدات والسادة أعضاء مجلسي النواب والمستشارين المحترمين،

    حضرات السيدات والسادة،

    يطيب لنا أن نتوجه إلى المشاركين في هذه الندوة الوطنية، المنعقدة تحت رعايتنا السامية، تخليدا للذكرى الستين لقيام أول برلمان منتخب في المملكة المغربيةالمشاركين في هذه الندوة الوطنية، المنعقدة تحت رعايتنا السامية، تخليدا للذكرى الستين لقيام أول برلمان منتخب في المملكة المغربية.

    وإن تخليد هذا الحدث الهام له ثلاث غايات أساسية. أما الأولى فهي تذكير الأجيال الحالية والصاعدة بالمسار الديمقراطي والمؤسساتي الوطني، وبما راكمه من إصلاحات في إطار التوافق الوطني.

    وأما الثانية فهي الوقوف على ما أنجزته بلادنا في مجال العمل البرلماني، وعلى مكانة السلطة التشريعية في مسار الإصلاحات المؤسساتية والسياسية والتنموية، التي عرفها المغرب طيلة هذه الفترة من تاريخنا المعاصر.

    فيما تتمثل الغاية الثالثة في استشراف مستقبل النموذج السياسي المغربي، في أفق ترسيخ أسس الديمقراطية التمثيلية، وتكريس مبدأ فصل السلط، تعزيزا لتقاليدنا المؤسساتية الضاربة ج ذور ها في عمقنا الحضاري.

    ولا يخفى عليكم أن النموذج البرلماني المغربي أ سس وفق رؤية سياسية متبصرة تقوم على التدرج ومراكمة الإصلاحات الدستورية المتواصلة، والحرص على مشاركة القوى السياسية والاجتماعية والاقتصادية الحية.

    وذلك إيمانا بأن الديمقراطية ليست وصفة جاهزة، أو نموذجا قابلا للاستيراد، وإنما هي بناء تدريجي متأصل، مستوعب للتعددية والتنوع، متفاعل مع السياق الوطني وخصوصيات كل بلد، دون تفريط في المعايير الكونية للديمقراطية التمثيلية، والتي من بين أسسها الاقتراع الحر والنزيه، والتعددية الحزبية، والتناوب على تسيير الشأن العام.

    حضرات السيدات والسادة،

    منذ استرجاع المغرب لحريته واستقلاله، ح ر ص جدنا المقدس، جلالة الملك محمد الخامس طيب الله ثراه، بمشاركة القوى الوطنية، على تمكين البلاد من مجلس وطني استشاري، كلبنة لبناء ديمقراطية تمثيلية. وقد تحقق في عهد والدنا المنعم جلالة الملك الحسن الثاني أكرم الله مثواه، ما أراده بطل التحرير للأمة، من إقامة دولة المؤسسات.

    وبدخول أول دستور للمملكة ب ع يد الاستقلال حيز التنفيذ، والذي أرسى معالم دولة حديثة، قوامها انتخاب المواطنين لممثليهم في مختلف المجالس التمثيلية، حيث تم انتخاب أول برلمان من مجلسين في 1963، دشنت بلادنا بقيادة جلالة والدنا المنعم، رحمه الله، مرحلة جديدة من حياتها السياسية والدستورية، مؤكدة اختياراتها السيادية في التعددية السياسية والحزبية، والديمقراطية التمثيلية، وحرية التنظيم والانتماء، وحرية الرأي والتعبير، وذلك في الوقت الذي كانت تسود فيه أفكار الحزب الوحيد في أقطار متعددة من دول المعمور.

    ورغم التحولات التي عرفتها تلك المرحلة، فإن التعددية الحزبية ظلت قائمة، واستمر التفرد المغربي سائدا بوجود أحزاب سياسية جادة، تحمل مشاريع مجتمعية متنوعة، ومجتمع مدني يقظ، وتنظيمات نقابية مستقلة، أفرزت نقاشات حيوية تمخضت عنها مراجعات دستورية متعاقبة في سبعينيات وتسعينيات القرن الماضي، أدخلت تغييرات جوهرية، ورسخت تعددية التمثيل في المؤسسة البرلمانية.

    وقد كان الر بع الأخير من القرن العشرين حاسما في ورش استكمال بناء الصرح الديمقراطي والمؤسسات المنتخبة وطنيا، وعلى المستوى المحلي، وفي تقوية المؤسسات الوطنية وتعزيز سلطاتها، وإعمال إصلاحات كبرى أط ر ها تعديلان دستوريان هامان في 1992 و1996.

    هذه المرحلة الهامة والفاصلة في تاريخ المغرب، كانت أساسية في مسلسل الإصلاح المؤسساتي، وكان من أبرز معالمها العودة، منذ 1996، إلى نظام الثنائية البرلمانية، الذي يتمتع فيه كلا المجلسين بنفس الصلاحيات، مع توسيع اختصاصات المؤسسات المنتخبة، ووضع أسس الجهوية.

    حضرات السيدات والسادة،

    سيرا على هذا النهج، ومنذ اعتلائنا عرش أسلافنا الميامين، حرصنا على إطلاق ورعاية إصلاحات كبرى، في مختلف المجالات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية.

    وبطبيعة الحال، كانت المؤسسة التشريعية في صلب هذه الإصلاحات المهيكلة، سواء بتوسيع اختصاصاتها، أو من حيث النهوض بتمثيلية المرأة، التي تعزز حضورها الوازن بشكل مطرد بالمؤسسة التشريعية، وبمختلف المجالس المنتخبة. فقد بادرنا باعتماد مجموعة من الإصلاحات العميقة، توجت بإقرار دستور 2011، وهو دستور متقدم، مكن من إطلاق عدة إصلاحات هيكلية، وشكل بالفعل عنوانا للاستثناء المغربي في الإصلاح. وقد كانت السلطة التشريعية في صلب هذه الإصلاحات، إذ توسعت اختصاصاتها بشكل كبير، إلى جانب تعزيز استقلال السلطتين التنفيذية والقضائية.

    وهكذا أصبح البرلمان مصدر التشريع، وأضيف إلى اختصاصاته، تقييم السياسات العمومية إلى جانب مراقبة العمل الحكومي.

    حضرات السيدات والسادة،

    لقد كانت بلاد نا سباقة في دسترة الديمقراطية التشاركية والمواطنة، وأدوار المجتمع المدني، وحق المواطنات والمواطنين في تقديم ملتمسات في مجال التشريع، وعرائض للسلطات العمومية، مما من شأنه إغناء العمل البرلماني.

    وإنه لمبعث اعتزاز لنا في المغرب، أن تشكل المقاربة التشاركية دوم ا منهجا في بلورة الإصلاحات الكبرى التي شهدتها بلادنا في عدة محطات فاصلة في تاريخنا الحافل بالمنجزات والتطورات الإيجابية.

    وإذا كانت هذه المنهجية تعكس الوجه الإيجابي الآخر للديمقراطية المغربية وت ف ر د ها، فإن الهدف الأسمى يظل هو ترسيخ دولة الحق والمؤسسات، على أساس فصل السلط وربط المسؤولية بالمحاسبة.

    أما في مجال الدبلوماسية البرلمانية والعلاقات الخارجية، فإننا نسجل بارتياح أيضا، مساهمة البرلمان المغربي في الدفاع عن المصالح والقضايا العادلة لبلادنا، بما في ذلك قضية وحدتنا الترابية، وكذا فيما يخص التعريف بمختلف الإصلاحات والأوراش التي تشهدها المملكة.

    كما نعتز بأن تكون الدبلوماسية البرلمانية المغربية في طليعة المدافعين عن القضايا المصيرية لقارتنا الإفريقية، التي بوأناها موقع الصدارة ضمن أولويات سياستنا الخارجية، بما في ذلك تلك المرتبطة بالعدالة المناخية والأمن الغذائي، والهجرة والسلم، وحق القارة في التنمية وفي استثمار مواردها وإمكانياتها، لما فيه مصلحة شعوبها.

    كل ذلك في التزام تام بعقيدة الدبلوماسية المغربية، التي أرسينا دعائمها، والمبنية على عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، واحترام وحدتها الوطنية والترابية، والمساهمة في حفظ السلم والاستقرار، وتسوية الأزمات والنزاعات بالطرق السلمية والوقاية منها.

    حضرات السيدات والسادة،

    لقد حقق العمل البرلماني وديمقراطية المؤسسات التمثيلية نضجا كبيرا على مستوى الاختصاصات وممارستها، وكذا من خلال الانفتاح على المجتمع المدني، وفي تنظيم وتدبير العمل البرلماني، وكذا إبرام شراكات مع برلمانات وطنية أخرى.

    إلا أنه بالرغم مما تم تحقيقه في هذا المجال، فإنه ينبغي مضاعفة الجهود للارتقاء بالديمقراطية التمثيلية المؤسساتية إلى المستوى الذي نريده لها، والذي يشرف المغرب.

    ولعل من أبرز التحديات التي ينبغي رفعها للسمو بالعمل البرلماني، نذكر على سبيل المثال، ضرورة تغليب المصالح العليا للوطن والمواطنين على غيرها من الحسابات الحزبية، وتخليق الحياة البرلمانية من خلال إقرار مدونة للأخلاقيات في المؤسسة التشريعية بمجلسيها تكون ذات طابع قانوني ملزم، وتحقيق الانسجام بين ممارسة الديمقراطية التمثيلية والديمقراطية التشاركية، فضلا عن العمل على الرفع من جودة النخب البرلمانية والمنتخبة، وتعزيز ولوج النساء والشباب بشكل أكبر إلى المؤسسات التمثيلية.

    وبموازاة ذلك، ينبغي التأكيد على الدور الحاسم الذي يجب أن يضطلع به البرلمان في نشر قيم الديمقراطية وترسيخ دولة القانون، وتكريس ثقافة المشاركة والحوار، وتعزيز الثقة في المؤسسات المنتخبة.

    تلكم كلها رهانات ينبغي العمل جديا على كسبها، خاصة في سياق ما ينجزه المغرب من أوراش إصلاحية كبرى ومشاريع مهيكلة، سيكون لها بالغ الأثر لا محالة، في تحقيق ما نتطلع إليه من مزيد التقدم والرخاء لشعبنا العزيز.

    والله تعالى نسأل أن يكلل بالنجاح أعمالكم، ويسدد على طريق الخير خطاكم.

    والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته”.

    و م ع

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقلجنة مؤقتة لإدارة الجامعة الملكية المغربية للشطرنج.
    التالي المنتخب المغربي يتغلب على تنزانيا بثلاثة أهداف نظيفة
    contact
    lequipenews.ma
    • موقع الويب
    • فيسبوك

    المقالات ذات الصلة

    الأميرة للا أسماء تترأس حفل نهاية السنة الدراسية بمؤسسة للا أسماء وتعلن عن مشاريع طموحة لفائدة الأطفال الصم

    يونيو 15, 2025

    الملك محمد السادس يُعزّي رئيسة الهند إثر حادث تحطم طائرة

    يونيو 15, 2025

    الملك محمد السادس يهنئ الرئيس الروسي بمناسبة العيد الوطني لبلاده

    يونيو 12, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    ااخر الاخبار
    رياضة يونيو 16, 2025

    فوز ثمين لبوتافوغو وتعادل بالميراس في كأس العالم للأندية 2025

    ليكيب نيوز واصلت بطولة كأس العالم للأندية 2025 منافساتها المثيرة، حيث حقق نادي بوتافوغو البرازيلي…

    رياضة يونيو 16, 2025

    السعودية تفتتح مشوارها في الكأس الذهبية بفوز صعب على هايتي

    ليكيب نيوز افتتح المنتخب السعودي مشاركته كضيف في بطولة كأس الكونكاكاف الذهبية لكرة القدم، بتحقيق…

    رياضة يونيو 16, 2025

    ريال مدريد يستعد لمواجهة الهلال السعودي في كأس العالم للأندية تحت قيادة تشابي ألونسو

    ليكيب نيوز يواصل نادي ريال مدريد الإسباني استعداداته المكثفة في معسكره المقام بولاية فلوريدا الأميركية،…

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الانشطة الملكية

    الأميرة للا أسماء تترأس حفل نهاية السنة الدراسية بمؤسسة للا أسماء وتعلن عن مشاريع طموحة لفائدة الأطفال الصم

    يونيو 15, 2025

    الملك محمد السادس يُعزّي رئيسة الهند إثر حادث تحطم طائرة

    يونيو 15, 2025

    الملك محمد السادس يهنئ الرئيس الروسي بمناسبة العيد الوطني لبلاده

    يونيو 12, 2025
    سياسة

    لقجع يوضح استراتيجيات الاستقلال المالي للمؤسسات الدستورية المغربية .

    يونيو 14, 2025

    المغرب يفاوض على طائرات F-35 في خطوة لتعزيز تفوقه الجوي .

    يونيو 13, 2025

    الخليج يعيد تأكيد دعمه لمغربية الصحراء في اجتماع أممي .

    يونيو 12, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية
    • فريق العمل
    • إتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter