Close Menu
L'équipe News
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    اخر الاخبار
    • حجز 23 ألف قرص مخدر بالدار البيضاء وتوقيف مشتبهين في شبكة لترويج المؤثرات العقلية
    • ترقية استثنائية لرئيس خلية الأمن المدرسي بآسفي بعد إصابته في اعتداء أثناء أداء الواجب
    • المنتخب المغربي يحسم أولى مبارياته الودية بهدف أوناحي
    • الدار البيضاء تحتضن النسخة الخامسة من المؤتمر الدولي “ديجيتال
    • استعدادات CAN 2025: المنتخب الوطني في اختبار جديد أمام موزمبيق
    • أجمل أهداف العام في الواجهة… إعلان القوائم المختصرة لجوائز مارتا وبوشكاش
    • نجمات كرة الصالات يستعددن لصناعة التاريخ في مونديال الفلبين
    • المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة يستعيد الثقة قبل مواجهة أمريكا في ثمن نهائي كأس العالم
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    L'équipe NewsL'équipe News
    إشترك الآن
    • الانشطة الملكية
    • سياسة
    • رياضة
    • مجتمع مدني
    • حوادث
    • اقتصاد
    • فن وثقافة
    • أخبار وطنية
    • اخبار دولية
    • اخبار المشاهير
    L'équipe News
    الانشطة الملكية

    خطاب جلالة الملك في افتتاح السنة التشريعية الجديدة

    عبد الفتاح تخيمعبد الفتاح تخيمأكتوبر 10, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ليكيب نيوز 

    وجه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، مرفوقا بولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، وصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، اليوم الجمعة، خطابا ساميا إلى أعضاء البرلمان بمناسبة افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الخامسة من الولاية التشريعية الحادية عشرة.

    وفي ما يلي نص الخطاب الملكي السامي :

    ” الحمد لله، والصلاة والسلام على مولانا رسول الله وآله وصحبه.

    حضرات السيدات والسادة البرلمانيين المحترمين،

    نفتتح اليوم، بعون الله وتوفيقه، السنة التشريعية الأخيرة لمجلس النواب، من الولاية الحالية.

    وهي مناسبة للتعبير لكم ، عن تقديرنا للعمل الذي تقومون به، سواء في مجال التشريع، أو مراقبة العمل الحكومي، أو في تقييم السياسات العمومية.

    كما نود الإشادة بالجهود المبذولة، للارتقاء بالدبلوماسية الحزبية والبرلمانية، في خدمة القضايا العليا للبلاد؛ داعين إلى المزيد من الاجتهاد والفعالية، في إطار من التعاون والتكامل مع الدبلوماسية الرسمية.

    ولأنها السنة الأخيرة ، بالنسبة لأعضاء مجلس النواب، ندعوكم لتكريسها للعمل، بروح الجدية والمسؤولية، لاستكمال المخططات التشريعية، وتنفيذ البرامج والمشاريع المفتوحة، والتحلي باليقظة والالتزام ، في الدفاع عن قضايا المواطنين.

    كما لا ينبغي أن يكون هناك تناقض أو تنافس، بين المشاريع الوطنية الكبرى والبرامج الاجتماعية، ما دام الهدف هو تنمية البلاد، وتحسين ظروف عيش المواطنين، أينما كانوا.

    وفي نفس السياق، ينبغي إعطاء عناية خاصة، لتأطير المواطنين، والتعريف بالمبادرات التي تتخذها السلطات العمومية، ومختلف القوانين والقرارات، لا سيما تلك التي تهم حقوق وحريات المواطنين، بصفة مباشرة.

    وهذه المسألة ليست مسؤولية الحكومة وحدها، وإنما هي مسؤولية الجميع، وفي مقدمتهم أنتم، معشر البرلمانيين، لأنكم تمثلون المواطنين.

    وهي أيضا مسؤولية الأحزاب السياسية والمنتخبين، في مختلف المجالس المنتخبة، وعلى جميع المستويات الترابية، إضافة إلى وسائل الإعلام، وفعاليات المجتمع المدني، وكل القوى الحية للأمة.

    حضرات السيدات والسادة البرلمانيين،

    لقد دعونا في خطاب العرش الأخير، إلى تسريع مسيرة المغرب الصاعد، وإطلاق جيل جديد من برامج التنمية الترابية.

    وهي كما تعلمون، من القضايا الكبرى، التي تتجاوز الزمن الحكومي والبرلماني.

    وبلادنا والحمد لله، تفتح الباب، من خلال الديناميات التي أطلقناها، أمام تحقيق عدالة اجتماعية ومجالية أكبر.

    كما نعمل على استفادة الجميع، من ثمار النمو، ومن تكافؤ الفرص بين أبناء المغرب الموحد، في مختلف الحقوق، السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وغيرها.

    لذلك، نعتبر أن مستوى التنمية المحلية، هو المرآة التي تعكس بصدق، مدى تقدم المغرب الصاعد والمتضامن، الذي نعمل جميعا على ترسيخ مكانته.

    فالعدالة الاجتماعية، ومحاربة الفوارق المجالية، ليست مجرد شعار فارغ، أو أولوية مرحلية، قد تتراجع أهميتها حسب الظروف؛

    وإنما نعتبرها توجها استراتيجيا، يجب على جميع الفاعلين الالتزام به، ورهانا مصيريا، ينبغي أن يحكم مختلف السياسات التنموية.

    لذا، فإن توجه المغرب الصاعد، من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية والمجالية، يتطلب اليوم ، تعبئة جميع طاقاته.

    فالتحول الكبير، الذي نسعى إلى تحقيقه على مستوى التنمية الترابية، يتطلب تغييرا ملموسا في العقليات، وفي طريقة العمل، وترسيخا حقيقيا لثقافة النتائج؛ وذلك بناء على معطيات ميدانية دقيقة، وباستعمال التكنولوجيات الرقمية.

    لذلك، ننتظر وتيرة أسرع، وأثرا أقوى للجيل الجديد من برامج التنمية الترابية، التي وجهنا الحكومة لإعدادها ، وذلك في إطار علاقات رابح – رابح بين المجالات الحضرية والقروية.

    ويتعلق الأمر، على الخصوص، بالقضايا الرئيسية، ذات الأسبقية التي حددناها؛ وعلى رأسها تشجيع المبادرات المحلية، والأنشطة الاقتصادية، وتوفير فرص الشغل للشباب، والنهوض بقطاعات التعليم والصحة، وبالتأهيل الترابي.

    وفي هذا الصدد، ندعو الجميع، كل من موقعه، إلى محاربة كل الممارسات، التي تضيع الوقت والجهد والإمكانات؛ لأنه من غير المقبول التهاون في نجاعة ومردودية الاستثمار العمومي.

    وإضافة إلى توجيهاتنا في خطاب العرش، بخصوص التنمية الترابية، ندعو للتركيز أيضا على القضايا التالية:

    – أولا: إعطاء عناية خاصة للمناطق الأكثر هشاشة، بما يراعي خصوصياتها، وطبيعة حاجياتها، وخاصة مناطق الجبال والواحات.

    فلا يمكن تحقيق التنمية الترابية المنسجمة، بدون تكامل وتضامن فعلي بين المناطق والجهات.

    وقد أصبح من الضروري، إعادة النظر في تنمية المناطق الجبلية، التي تغطي 30 % من التراب الوطني، وتمكينها من سياسة عمومية مندمجة تراعي خصوصياتها، ومؤهلاتها الكثيرة.

    – ثانيا: التفعيل الأمثل والجاد، لآليات التنمية المستدامة للسواحل الوطنية، بما في ذلك القانون المتعلق بالساحل، والمخطط الوطني للساحل.

    وذلك بما يساهم في تحقيق التوازن الضروري، بين التنمية المتسارعة لهذه الفضاءات، ومتطلبات حمايتها وتثمين مؤهلاتها الكبيرة، ضمن اقتصاد بحري وطني، يخلق الثروة وفرص الشغل.

    – ثالثا: توسيع نطاق برنامج المراكز القروية الناشئة، باعتبارها آلية ملائمة، لتدبير التوسع الحضري، والتخفيف من آثاره السلبية.

    ومن شأن هذه المراكز الناشئة كذلك، أن تشكل حلقة فعالة، في تقريب الخدمات الإدارية والاجتماعية والاقتصادية، من المواطنين بالعالم القروي.

    حضرات السيدات والسادة البرلمانيين،

    إن السنة التي نحن مقبلون عليها، حافلة بالمشاريع والتحديات.

    وإننا ننتظر منكم جميعا، حكومة وبرلمانا، أغلبية ومعارضة، تعبئة كل الطاقات والإمكانات، وتغليب المصالح العليا للوطن والمواطنين.

    فكونوا رعاكم الله، في مستوى الثقة الموضوعة فيكم، وفي مستوى الأمانة الملقاة على عاتقكم، وما تتطلبه خدمة الوطن، من نزاهة والتزام ونكران ذات.

    قال تعالى: “فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره، ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره”. صدق الله العظيم.

    والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقتسهيلات جديدة للمغاربة الراغبين في زيارة مصر دون تأشيرة مسبقة
    التالي الطالبي العلمي: الخطاب الملكي دعوة لتعزيز المسؤولية المشتركة وتسريع وتيرة التنمية المستدامة
    عبد الفتاح تخيم

    المقالات ذات الصلة

    جلالة الملك محمد السادس يبارك عيد استقلال جمهورية أنغولا

    نوفمبر 11, 2025

    جلالة الملك يهنئ السيدة كاثرين كونولي بمناسبة تنصيبها رئيسة لجمهورية إيرلاندا

    نوفمبر 11, 2025

    الملك محمد السادس يهنئ ملك الكامبودج بمناسبة العيد الوطني لبلاده

    نوفمبر 10, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    ااخر الاخبار
    أخبار وطنية نوفمبر 15, 2025

    حجز 23 ألف قرص مخدر بالدار البيضاء وتوقيف مشتبهين في شبكة لترويج المؤثرات العقلية

    ليكيب نيوز  14 نونبر 2025 تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الدار البيضاء بتنسيق…

    أخبار وطنية نوفمبر 15, 2025

    ترقية استثنائية لرئيس خلية الأمن المدرسي بآسفي بعد إصابته في اعتداء أثناء أداء الواجب

    ليكيب نيوز  14 نونبر 2025 قرر المدير العام للأمن الوطني عبد اللطيف حموشي، اليوم الجمعة…

    رياضة نوفمبر 15, 2025

    المنتخب المغربي يحسم أولى مبارياته الودية بهدف أوناحي

    ليكيب نيوز  بقلم – عبد الفتاح تخيم  حقق المنتخب المغربي لكرة القدم انتصارًا مستحقًا على…

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الانشطة الملكية

    جلالة الملك محمد السادس يبارك عيد استقلال جمهورية أنغولا

    نوفمبر 11, 2025

    جلالة الملك يهنئ السيدة كاثرين كونولي بمناسبة تنصيبها رئيسة لجمهورية إيرلاندا

    نوفمبر 11, 2025

    الملك محمد السادس يهنئ ملك الكامبودج بمناسبة العيد الوطني لبلاده

    نوفمبر 10, 2025
    سياسة

    النواب يصوتون لصالح الجزء الأول من مشروع قانون المالية 2026

    نوفمبر 12, 2025

    زيارة مرتقبة لناصر بوريطة إلى باكستان

    نوفمبر 12, 2025

    البلاوي يجري مباحثات مع مدير المتابعات العمومية بجمهورية كينيا

    نوفمبر 10, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية
    • فريق العمل
    • إتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter